كان من المؤمول أن تتقلص اللغة الخشبية، أمام استحالة زوالها، بعد عشرون سنة من التغيير. و لكن الأرجح هو أن دار لقمان بقيت على حالها. و اليكم بعض المختارات اليى لا تستحق الى أيّ تعليق :
في إجابته عن سؤال أحد ممثلي الصحافة الاجنبية في تونس الذي تطرق إلى الافراج عن مساجين أشار
وزير العدل وحقوق الانسان أنه لا يمكن الحديث عن إطلاق سراح سياسيين لانه لا يوجد في تونس مساجين سياسيون ويضيف وزير العدل أن المعتقل السياسي هو الذي يحاكم من أجل انتماءاته السياسية وفي تونس لا يوجد من أودع السجن من أجل أفكاره أو انتماءاته بل من أجل أفعاله أو العنف الذي يدعو إليه...
فأجابه مجيب : معيز و لو طارو
وحول القرارات المتعلقة بالترفيع في منح الصحف الحزبية ومضاعفة المنح المخصصة للاحزاب السياسية الممثلة في مجلس النواب فقط وعدم تعميمها على جميع الاحزاب أشار السيد زهير المظفر الى أن ذلك غير ممكن لان حسن التصرف في التمويل العمومي للاحزاب يقتضي تقديم المنحة- التي هي من المال العام- فقط للاحزاب التي لها حد أدنى من مصداقية التمثيل والانتشار الشعبي...
المثل العربي يقول : رب عذر أقبح من ذنب
و عادت حليمة الى عادتها القديمة
Libellés : n'importe quoiPublié par Takkou à 13:21
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Diseño e iconos por N.Design Studio | A Blogger por Blog and Web
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire